يعتبر «الكوتشنج» من الأساليب التي أخذت انتشاراً واسعاً في مجال التطوير القيادي في أوروبا وشمال أمريكا منذ منتصف التسعينيات، حيث توجه تركيز الكثير من الباحثين في مجال التطوير إلى ما يسمي بـ الثورة الصناعية الرابعة والمنظومة المتعلمة والرشيقة والقيادة التشاركية فكان لزاماً أن يبرز منهج قيادي وتطويري جديد للتحول من التوجيه إلى التمكين.
منتج بأسلوب دعم وتمكين القادة التنفيذيين من خلال مجموعة من الجلسات الحوارية والتشاركية من أجل تيسير الوعي والمسؤولية الذاتية تجاه أهداف وإمكانيات القائد مم يعود على فريق العمل والمنظمة بالأثر الفعال.

